خاطرة بعنوان إلى من أحببت

بيتا نوشته است:السلام علیکم کانت افکارک جمیلة و رائعة و شعرت فيه حزنا

shirin نوشته است:

قصيده رائعه يا استاذ ياسر
لقد احببت تلك القصيده كثير و سجلتها عندي و ايضا حفظتها
هل انتم من الفتم تلك القصيده ؟

بيتا نوشته است:[b] السلام علیکم سید یاسر ارید ان اواصل دراستی الجامعیه فی النجف او بغداد للماجستیر ما رایکم هل تفیدنی انا طالبه وفرعی اللغه و الادب العربی

وعليكم السلام آنسة بيتا
الصراحة لأنني كنت اعيش في بغداد، لا أنصحك أبدا بالذهاب الى بغداد والإستقرار فيها للدراسة، لأنك ستكونين مستهدفة حتى لو إلتزمتي بالتنقل فقط داخل المناطق الشيعية،

خاصة وأن العراق مقبل على فترة قد تكون عسيرة بسبب الإنسحاب العسكري الأمريكي وتهديد مقتدى الصدر بإعداة تفعيل جيش المهدي..
قد تكون النجف خيارا أفضل، لكن مع ذلك العراق بلد غير مستقر وبصراحة لم أسمع عن اي ايراني يدرس في العراق إلا في الحوزة الدينية في النجف الأشرف

فإذا كان بمقدورك الدراسة في النجف فأنها خيار جيد وإلا فإتجهي الى سوريا ذلك أفضل لأن العراق بصورة عامة بلد غير مستقر، ولا احد يعلم ما ستؤل اليه الأمور بعد الإنسحاب الأمريكي

مهلا نوشته است:شکرا علی حزنک الجمیل عظمت هر چیزی رو میشه حس کرد جز غم دلتنگی که فقط با دور بودن حس میشه

ashkan30 نوشته است:اما کلامکم فی الحزن

برای ان الحزن صاحب من لا صاحب له

و مونس من لا انیس له

ان المحزون من یحزن قلبا و لیس المحزون من حزنه فی بشره

و لهذا قال المعصوم المومن حزنه فی قلبه و بشره فی وجه

اشبه کلامی بشطحیات

المهم التکلم باللغة

کیف؟