سلام عليکم و أهنئ لکم ذکری مبعث النبي الأکرم (ص)
أسعد الله أيامکم
کما تعلمون طريقة کتابة «عثمان طه» للقرآن الکريم من أجود أنواع الکتابة؛ ولکنها يوجد فيها بعض النقائص و المبهمات، منها:
إذا تبدأ آية بهمزة وصل، فما وضع عليها علامة لحرکتها، فإن القارئ، إن کان غير متکلم باللغة العربية، لا يعلم ماهي حرکتها، کما في قوله تعالی «هرون أخي، اشدد به أزري،» فإن وقف علی «أخي» فلایعلم ماهي حرکة الهمزة في «اشدد.»
و کتب «إنّ ما» بشکل کلمة واحدة کما في «إنما صنعوا کيد ساحر»، و لو کتب «إن ما صنعوا کيد ساحر» لکان أجود، و کذالک «أنّما» و أينما» و...
و قد تفحص في هذه الکتابة السيد «علي حبيبي» و يمکن لکم أن تطالعوا تحقيقه في:
http://www.makaremshirazi.org/persian/articles/?qid=9912&gro=2733