1- (يَجْعَلُونَ) فعل مضارع مرفوع والواو فاعل والجملة مستأنفة مسوقة للإجابة عن سؤال مقدر كأنه قيل: فكيف حالهم مع ذلك الرعد؟ فقيل يجعلون
3- برخی می گن علتش ابتدا است و برخی می گن علت رفع مبتدا ابتدا است و علت رفع خبر مبتدا است
4- مبدع علم نحو امام علی است که اصول اولیه آن را به ابوالاسود دوئلی یاد داد
و در این روایت خود او به این مساله اشاره می کند:
عن أبي الأسود الدؤلي قال: دخلت على علي بن أبي طالب عليه السلام، فرأيته مُطرقاً مُتفكراً، فقلت: فِيمَ تفكَر يا أمير المؤمنين ؟ قال: إنَي سمعتُ ببلدكم هذا لحناً، فأردتُ أن أصنع كتاباً في أصول العربية، فقلت: إنْ صنعتَ هذا أحييتنا، وبقيتْ فينا هذه اللغة، ثم أتيته بعد ثلاث، فألقى إليَّ صحيفة فيها:
بسم الله الرحمن الرحيم
الكلام كله ثلاثة أشياء: اسم وفعل وحرف؛ جاء لمعنى،
والاسم: ما أنبأ عن المسمّى.
والفعل: ما أنبأ عن حركة المسمى.
والحرف: ما أوجد معنى في غيره.
وفي بعض المصادر: والحرف ما أنبأ عن معنى ليس باسم ولا فعل.
ثم قال لي: تتبّعه وزِدْ فيه ما وقع لك؛
واعلم يا أبا الأسود أن الأشياء ثلاثة:
ظاهر ومضمر وشيئ ليس بظاهر ولا مضمر، وانَما تتفاضل العلماء في معرفة ما ليس بظاهر، ولا مضمر.
تو این صفحه هم در موردش مطلبی اومده:
http://alhussain-sch.org/forum/showthread.php?1459-%E3%E4-%E3%C4%D3%D3-%DA%E1%E3-%C7%E1%E4%CD%E6-%E5%E1-%E5%E6-%C7%E1%C5%E3%C7%E3-%DA%E1%ED-%C3%E3-%C3%C8%E6-%C7%E1%C3%D3%E6%CF-%C7%E1%CF%C4%E1%EDادامه دارد