ارید الترجمة هذة المقطوع الي الفارسي
حديث:
((يهبط من السماء على بلاد الإمريك في الحائط الغربي من الأرض كويكب
العذاب، عندما تكتفي المرأة بالمرأة، والرجل بالرجل، ويرضى الحاكم هناك
بالدم البريء يسيل في قدس الله، ويحمل أكداس الذهب لمن عليه اللهُ غضِب،
ويملأ مائدة اليهود بالطير الدسم كأنه البخت العظيمة، وبالبيض المكنوز
سماً وناراً، فيرسل الله عذاب الرجفة على بلاد الإمريك، وتمطر السماء
ويلاً لهم، وتشب نار بالحطب الجزل غربي الأرض، فيرون معهن موتات, وحصد
نبات، وآيات بينات، فأبشروا بنصر من الله عاجل، وفتح فتوح إمام عادل، يقر
الله به أعينكم، ويذهب بحزنكم، ويكون فرقاناً من الله بين أوليائه
وأعدائه، وأن لكل شيء أنى يبلغه لا يعجل الله بشيء حتى يبلغ أناه ومنتهاه،
فاستبشروا ببشرى ما بشرتم، وطوبى لذي قلب سليم أطاع من يهديه، وتجنب ما
يرديه، ودخل مدخل الكرامة، فغنم السلامة، وحذر قارعة قبل حلولها ترج الأرض
رجاً، شرقاً وغرباً، وأعلاها وأسفلها، ليس بمنجاة إلا من نجاه الله،
للواقعة زئير الرئبال، يفتك بنساء كالرجال، ورجال كالجبال، ودور رفعت
للشيطان رايات لها ومض النجوم، تحرق وتغرق البلاد، وبلاد تعوم يا ويلها ثم
يا ويلها عند دوران الفلك لهذا اليوم
(کتاب جفر امام علی ع)
حديث:
((يهبط من السماء على بلاد الإمريك في الحائط الغربي من الأرض كويكب
العذاب، عندما تكتفي المرأة بالمرأة، والرجل بالرجل، ويرضى الحاكم هناك
بالدم البريء يسيل في قدس الله، ويحمل أكداس الذهب لمن عليه اللهُ غضِب،
ويملأ مائدة اليهود بالطير الدسم كأنه البخت العظيمة، وبالبيض المكنوز
سماً وناراً، فيرسل الله عذاب الرجفة على بلاد الإمريك، وتمطر السماء
ويلاً لهم، وتشب نار بالحطب الجزل غربي الأرض، فيرون معهن موتات, وحصد
نبات، وآيات بينات، فأبشروا بنصر من الله عاجل، وفتح فتوح إمام عادل، يقر
الله به أعينكم، ويذهب بحزنكم، ويكون فرقاناً من الله بين أوليائه
وأعدائه، وأن لكل شيء أنى يبلغه لا يعجل الله بشيء حتى يبلغ أناه ومنتهاه،
فاستبشروا ببشرى ما بشرتم، وطوبى لذي قلب سليم أطاع من يهديه، وتجنب ما
يرديه، ودخل مدخل الكرامة، فغنم السلامة، وحذر قارعة قبل حلولها ترج الأرض
رجاً، شرقاً وغرباً، وأعلاها وأسفلها، ليس بمنجاة إلا من نجاه الله،
للواقعة زئير الرئبال، يفتك بنساء كالرجال، ورجال كالجبال، ودور رفعت
للشيطان رايات لها ومض النجوم، تحرق وتغرق البلاد، وبلاد تعوم يا ويلها ثم
يا ويلها عند دوران الفلك لهذا اليوم
(کتاب جفر امام علی ع)